
عندما كنت حاملاً صرت في الشهر السابع، شعرت بمكان رأسين، وضجة في بطني كأن هناك حفل ورحمي يقوم بتشغيل موسيقى، كانت الأطراف تتشابك بينما الركل في كل الاتجاهات، لكنني أرجعت ذلك إلى أن طفلي يتمتع بصحة جيدة."
لم يحدث أبدا أن كتبت رواية على ضوء تخطيط معيّن لها. فلا أكاد أعرف نهايتها حتى أبلغ صفحاتها الأخيرة. وذلك المسار يجعلني أنا نفسي متفاجئا ممّا سيفضي بي إليه السرد. لا أبالغ إذا قلت إن الرواية ليست غير نص يسرُدني. وأنا لا أفعل شيئا غير متابعة مساراته. أشعر بالحرية في ساحة الرواية. وعلى نحو مماثل تبدو لي مسارا طويلا لشخوصها نحو تحررهم النهائي. فالرواية إذن ليست فحسب تخليقا للشخوص عبر التخييل ثم سجنهم فيه، بل تحريرا لهم من كوابيس واقعهم وحدود ذواتهم وإغنائهم بالأبعاد عبر ذلك التخيل ذاته.
لأنه بمجرد أن يفعل ذلك، يمكنه أن يسحب رأس الطفل الأول بالملقط، ثم سقطت أختها خلفها بعد ثوانٍ. كانت كلا الطفلتين صغيرتين جدًا – فقط ثلاثة أرطال لكل منهما – ولم تتطور رئتيهما بشكل كامل. لقد ألقيت نظرة خاطفة عليهما فقط قبل نقلهما إلى الحاضنة. وفجأة أصبحت وحدي، وواجهت صعوبة في استيعاب كل شيء. كان لدي فتاتان توأم متطابقتان. شعرت بالصدمة والتوتر على الفور كان إنجاب طفلتين بحمل واحد بمثابة معجزة، وحظ مضاعف. حتى عندما تم نقلهما بعيدًا عني، شعرت بالسعادة"..
من خلال تطبيق هذه التقنيات، يمكن للمرأة المزارعة تحسين إنتاج المحاصيل وتقليل الآثار البيئية السلبية مثل التلوث والاحتباس الحراري.
ذات يوم، بقيت لمدة ساعات تحت الشمس في الساحة الخلفية للمدرسة بعد أنْ طردتني المنظّفة من الظلّ. أصابني الدوار. وخلال الحصة المسائية كنت أترنّح ولا أقوى على الوقوف.
انفتحت عيناي على هذا العالم في مكان منسيّ ومُهمَّش بجنوب مدينة الكاف، تحديدا بين القصور والروحية، اسمه ’ريف الجوف‘ حيث عشت تسع سنوات من حياتي ودرست في مدرسه اسمها ’الغمراسني‘.. وهي القرية أو بمثابة المركز الإداري لريف الجوف ذاك. وطوال تلك السنوات التسع كنت مؤمنا بأنّني أعيش في الجنة. كان الشعور بالسعادة يأتينا سهلا هيّنا، رغم الفقر والشظف وقسوة الظروف، لأنه كان لدينا “الحُبّ”.. وكان لدينا كلّ أشكال الإمارات الغِنى الطبيعي الذي تنشده نفس الإنسان ليُشعرها بالارتياح: سلاسل الجبال والنهر الجاري بمائه العذب وخريره الذي لا يتوقف والراڨوبة والغابات والحيوانات البرّية والحقول ونباتات العسّيل والبوڨرعون والأقحوان… والثلوج كلّ شتاء والبرد القارس.
مشاركة د. إينا رودولف - زميلة باحثة أولى في المركز الدولي لدراسة التطرف
بقيت الطفلتان في المستشفى لمدة ستة أسابيع؛ بعدها سُمح للسيدة نورا بأخذهما إلى المنزل وكانت، كما تقول، تشعر بالذنب بسبب رفضها للتدخل الطبي وحرمانها لتوأمها من العناية الخاصة، تعلّق قائلة: "كانت بحاجة للمنشطات لتطوير الرئتين إذا كان من المحتمل أن تكون الولادة مبكرة.
السيد بارزاني يتسلم دعوة رسمية لحضور حوار بغداد الدولي السابع
عندما تحصل النساء على التدريب المناسب في المهارات الرقمية، مثل البرمجة، تحليل البيانات، والذكاء الاصطناعي، يُمكنهن دخول أسواق العمل الحديثة والمساهمة في حل التحديات البيئية والاجتماعية.
ترك الكثير من الذنوب التي كان يصعب التخلص منها والابتعاد عن طريق الضلال.
ولا تخلو كتبه ورسائله من آثار المنهج الحواري الذي يستقصي الآراء ووجهات النظر ليكون الموقف النقدي في نهاية المطاف مبنياً على أسس الاستدلال ومقاصد الإقناع.
وذات يوم جلست مع نفسي، واسترسلت بالتفكير ورأيت أنني أخطأت حينما طرقت باب الخلق، وتركت باب المولى عز وجل، لذا أقسمت أن أقرأ سورة البقرة يوميًا وادعوا الله تعالى بقلب صادق ونفس مطمئنة بأن يكتب لي الخلاص من تلك الأعراض ويمتعني بصحة جيدة، وبفضل الله استجاب المولى لي، وقد عدت إلى حياتي الطبيعية.
نظام متكامل للتعلم يربط جميع المؤسسات التعليمية التابعة للوزارة من خلال قاعدة بيانات متكاملة.